في إدخال وتخزين البيانات والحفاظ عليها، بهدف العودة إليها مرة أخرى كلما احتجنا إليها، وتوجد بعض الأمثلة على التقنيات الحديثة المرتبطة بتكنولوجيا المعلومات، وتتمثل في:

وجميع الأعمار بدون شهادات خبرة، أو حتى أن يكون للإنسان شروط العمل المتميزة.

كما إن الإنسان توصل إلى معلومات فلكية هائلة بفضل المخترعات الحديثة ولم يقتصر الأمر على ذلك فقد وفرت التكنولوجيا السيارات والخدمات المصرفية والعديد من الأجهزة التي وفرت راحة الإنسان وحققت رفاهيته ووفرت ووقته وجهده كثيرًا.

تطبيقات التواصل الفوري: الآن يمكننا التواصل مع أي شخص في أي مكان باستخدام تطبيقات مثل واتساب وتيليجرام حيث أصبحت هذه التطبيقات جزءا من حياة معظم الناس وهذا التطور في تكنولوجيا التواصل سهل تبادل المعلومات بسرعة وسهولة، وأدى إلى اختصار المسافات والوقت.

أصبح لدى الأشخاص خيارات رائعة من الأفلام، والعروض، والألعاب، والموسيقى، وغيرها من الخيارات المتوفرة في جميع الأوقات.

لا يقتصر استخدام التقنيات الحديثة المرتبطة بتكنولوجيا المعلومات على هذا الدور فقط، بل إنه من الممكن أن تستخدم أيضًا في أغراض كثيرة مختلفة ومتنوعة مثل:

تساهم التقنيات الحديثة في التأثير على الصحة، إذ إنّ الضوضاء الناتجة عن أصوات المركبات والمصانع تؤثر على الحواس السمعيّة عند الإنسان، كما أنّ الاستخدام المُفرط للهواتف المحمولة يؤدي إلى مشاكل صحيّة متعددة؛ كالتوتر، والإجهاد، وغيرها من المشاكل.[٥]

مجلة “عالم التكنولوجيا” تهتم بنشر أخبار، ومعلومات، وخدمات تكنولوجية، تناسب القراء من مختلف الأعمار والبلدان.

التكنولوجيا هي كلمة ليست عربية ولكن لها مرادف معرب, أقترحه مجمع اللغة العربية بدمشق, واعتمدته الجامعة العربية وبعض الدول العربية, ولكن ليس كلها.

تحتوي هذه نور التكنولوجيا على جميع تقنيات الإنتاج والتصنيع والتحويل الصناعي، وتتمثل في الماكينات والمعدات والمصانع وخطوط الإنتاج.

عرَّف لنا موقع ويكيبيديا المشهور التقنيات الحديثة، إذ قال عنها إنها تطبيق عملي للمعرفة التي نكتسبها لتحقيق مزيد من الأهداف بطريقة متكررة وأكثر فاعلية، كما أضاف موقع ويكيبيديا أن التقنيات الحديثة يتلخص تعريفها في كونها الأشياء الملموسة الناتجة عن الجهود المبذولة في عمليات التعلم.

فقدان الخصوصية: تتعرض المعلومات الشخصية للاختراق والاستخدام غير المصرح به.

ويمكن تعريف التكنولوجيا بأنها عبارة عن العلاقة التي يتم إنشاؤها بين الإنسان وبين المواد والموارد المتاحة بحيث يبدأ التطبيق التكنولوجي منذ حدوث التفاعل بين الإنسان وبين نور الموارد وذلك من خلال فكره وبذله للجهد وتطبيقه للمعلومات واستغلال المهارات وإدارتها بشكل جيد من أجل تحقيق نتائج أفضل.

وهي تكنولوجيا خاصة باستخدام الأجهزة وأنظمة البروتوكول، من جهة تبادل الرسائل والمعلومات الشخصية ما بين الإنسان والآلة.